طريق السعادة الابدية
+2
*عطر الريحان*
درة المنتدى
6 مشترك
- *زهرة المنتدى*الادارة
[/img] https://i.servimg.com/u/f30/12/70/69/64/rle62511.gif [/img]
عدد الرسائل : 5887
العمر : 31
الموقع : في بلاد الله الواسعة
تاريخ التسجيل : 20/12/2008
طريق السعادة الابدية
السبت يناير 17, 2009 7:51 am
طـــريــق الـسـعـادة الأبـديـــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدُ للهِ ربِّ العالميَن والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ وبعد:
يقولُ الله تعالى في القرءانِ الكريمِ : (( فاعلم أَنَّهُ لا إلهَ إلا الله )).
فالله موجودٌ لاِ شكَّ في وجودهِ وكلُّ شيءٍ يدلُّ على وجودهِ تعالى. فالبِنَاءُ لا بُدَّ لهُ من بَانٍ والنَّسْخُ لا بُدَّ لهُ من ناسِخٍ والكتابةُ لا بُدَّ لها من كاتبٍ، إذاً لا بُدَّ للفعلِ من فاعلٍ فالعالَمُ لا بُدَّ لهُ من خالقٍ وهوَ الله تعالى، فهوَ عزَّ وجلَّ الواحدُ الأحدُ الذي لا شريكَ لهُ ولا زوجةَ ولا ولد . بعثَ الأنبياءَ من أَوَّلهم ءادم إلى ءاخِرهم محمدٍ عليهِمُ الصلاةُ والسلامُ بدينٍ واحدٍ هوَ الإسلامُ وأيدهُم بمعجزاتٍ باهراتٍ ساطعاتٍ دالةٍ على صدقِ دعواهُم في أنَّ الله هو الذي أَرْسَلَهُم. فَبِعْثَتُهُم رحمةٌ للعبادِ إذ ليسَ في العقلِ ما يُسْتَغْنى بهِ عنْهم لأنَّ العقلَ لا يستقلُّ بمعرفةِ الأشياءِ المنجيةِ في الآخرةِ ، ففي بعثةِ الأنبياءِ مصلحةٌ ضروريةٌ لحاجةِ العبادِ ذلكَ ، فالله متفضلٌ بها على عبادهِ فهي سفارةٌ بينَ الحقِّ تعالى وبين الخلقِ. قال الله تعالى: (( إنَّ الدينَ عندَ الِله الإسلام )) فالإسلامُ هو الدينُ الذي رضيهُ الله لعبادهِ وأمرنا باتباعهِ وأمرنا بالثبوتِ فيهِ على الدوامِ لأنهُ الدينُ الذي لا نقصَ فيهِ ولا عيبَ ولا خلل، والدينُ التامُّ الكاملُ الذي فيهِ صلاحُ العبادِ في الدنيا والآخرةِ لمنْ شاءَ الله لهُم ذلكَ . قالَ الله تعالى: (( قولوا ءامنَّا بالله وما أُنْزِلَ إِلَيْنَا وما أُنْزِلَ إلى إِبْرَاهيمَ وإسحاقَ ويعقوبَ والأسباط وما أُوتي موسى وعيسى وما أُوتي النبيونَ من رَبِّهِم لا نُفَرِّقُ بينَ أَحدٍ مِنْهُم ونَحْنُ لَهُ مسلمون )).
الـدِّيـن الـسَّـمـاويُّ الـوحـيـدُ
فقديماً كانَ البشرُ جميعهم من زمنِ ءادمَ إلى إدريسَ على دينِ الإسلامِ وإنَّما حدثَ الشركُ والكفرُ بعدَ النبيِّ إدريسَ فأرسلَ الله سيدنا نوحاً عليهِ السلامُ ليدعو النَّاسَ إلى عبادةِ الله الذي لا شريكَ لهُ. قال الله تعالى: (( كانَ النَّاسُ أمةً واحدةً فبعثَ الله النبيينَ مبشرينَ ومنذرينَ وأنزلَ معهم الكتابَ بالحقِّ )). وكانَ ءاخرُ الأنبياءِ والمرسلينَ سيدُنا محمد عليهِ الصلاةُ والسلامُ الذي بَشَّرَ بهِ أنبياءُ الله ومنهم سيدُنا عيسى عليهِ السلام كما أخبرَنا الله في القرءانِ حكايةً عَنْهُ: (( ومبشراً برسولٍ يأتي من بعدِي اسمهُ أحمد )). فلقد أرسلَهُ الله لِيُجَدِّدَ الدعوةَ إلى الإسلامِ بعدَ أَنْ انقطعَ بيَن النَّاسِ في الأرضِ مُؤَيَّدَاً بالمعجزاتِ الدالةِ على نبوتِهِ فَدَخَلَ البعضُ في الإسلامِ وَجَحَدَ نبوتَهُ أهلُ الضلالِ الذينَ منهم مَنْ كانَ مشركاً قبلاً فازدادوا كفراً إلى كفرِهِم. إذاً كلُّ الأنبياءِ مسلمونَ وليسَ فيهم من دعَا إلى عبادةِ غيرِ الله وكلُّهُم صفوةُ خلقِ الله وموصوفونَ بكلِّ فضيلةٍ منزهونَ عن كلِّ رذيلةٍ، فموسى عليهِ الصلاةُ السلامُ كانَ مسلماً موحداً داعياً إلى توحيدِ الله وعيسى عليهِ الصلاةُ والسلامُ كانَ مسلماً موحداً داعياً إلى توحيدِ الله، فَقَدْ روى الإمامُ مالكٌ في الموطأِ أَنَّ رسولَ الله صلى الله عليهِ وسلمَ قالَ: ( أَفْضَلُ ما قُلْتُ أَنَا والنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي لا إِلهَ إِلا الله وحدَهُ لا شريكَ لَهُ ) .فمن أرادَ السعادةَ الأبدِيَّةَ في الآخرةَ فعليهِ باتِّباعِ الأنبياءِ والعملِ بِمُقْتَضَى ما جاؤوا بهِ. قالَ الله تعالى: (( وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ في الآخِرَةِ مِنَ الخاسِرِين )). ويجبُ الإيمانُ بآخرِ الأنبياءِ محمدٌ عليهِ الصلاةُ والسلامُ والعملُ بِمُقْتَضَى شريعَتِهِ قالَ الله تعالى: (( وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ بالله ورسولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنَا للكافِرِينَ سعيراً )). فمنْ عرفَ اللّـهَ ورسولَهُ ونطقَ بشهادةِ أَنْ لا إِلهَ إِلا الله وأَنَّ محمداً رسولُ الله ولم يأتِ بما يعارِضُها وماتَ على ذلكَ فلا بُدَّ أَنْ يدخلَ الجنةَ. ومعرفةُ الله هي أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ الله موجودٌ لا يُشْبِهُ خَلْقَهُ ولا مثيلَ لَهُ ومهما تَصَوَّرْتَ بِبَالِكَ فالله بخلافِ ذلكَ فليسَ ضوءاً ولا جسماً ، قالَ الله تعالى: (( ليسَ كمثلهِ شيءٌ )) ولا يحتاجُ إلى أحدٍ مِنْ خلْقِهِ لا إلى العرشِ ولا إلى السماءِ. ولا أحدَ يستحقُّ العبادةَ إلا الله وهوَ الخالقُ وما سِوَاهُ مخلوقٌ فهوَ تعالى موجودٌ بلا مكانٍ ولا جهةٍ ولا كيفٍ. ومعرفةُ رسولِهِ هي أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ محمدَ بنَ عبدِ الله بنِ عبدِ المطلبِ بنِ هاشمٍ هو عبدُ الله ورسولُهُ إلى كافَّةِ الإِنْسِ مِنْ عُرْبٍ وَعَجَمٍ وإلى كافَّةِ الجِنِّ فَبَشَّرَ وَأَنْذَرَ، صادقٌ في كُلِّ ما يُبَلِّغُهُ عَنِ الله لِيُؤمِنُوا بِشريعتِهِ قالَ الله تعالى: (( ليكونَ للعالميَن نذيراً )). فالإسلامُ دينُ رحمةٍ واعتدالٍ ليسَ فيهِ إفراطٌ ولا تفريطٌ ولا تطرفٌ بغيضٌ ولا عنفٌ مَمْقُوتٌ فمن تَمَسَّكَ بهِ فَازَ.
لا تنسوا من قام بهذا العمل من دعائكم الصالح ..... الله يجمعنا في الجنة.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدُ للهِ ربِّ العالميَن والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ وبعد:
يقولُ الله تعالى في القرءانِ الكريمِ : (( فاعلم أَنَّهُ لا إلهَ إلا الله )).
فالله موجودٌ لاِ شكَّ في وجودهِ وكلُّ شيءٍ يدلُّ على وجودهِ تعالى. فالبِنَاءُ لا بُدَّ لهُ من بَانٍ والنَّسْخُ لا بُدَّ لهُ من ناسِخٍ والكتابةُ لا بُدَّ لها من كاتبٍ، إذاً لا بُدَّ للفعلِ من فاعلٍ فالعالَمُ لا بُدَّ لهُ من خالقٍ وهوَ الله تعالى، فهوَ عزَّ وجلَّ الواحدُ الأحدُ الذي لا شريكَ لهُ ولا زوجةَ ولا ولد . بعثَ الأنبياءَ من أَوَّلهم ءادم إلى ءاخِرهم محمدٍ عليهِمُ الصلاةُ والسلامُ بدينٍ واحدٍ هوَ الإسلامُ وأيدهُم بمعجزاتٍ باهراتٍ ساطعاتٍ دالةٍ على صدقِ دعواهُم في أنَّ الله هو الذي أَرْسَلَهُم. فَبِعْثَتُهُم رحمةٌ للعبادِ إذ ليسَ في العقلِ ما يُسْتَغْنى بهِ عنْهم لأنَّ العقلَ لا يستقلُّ بمعرفةِ الأشياءِ المنجيةِ في الآخرةِ ، ففي بعثةِ الأنبياءِ مصلحةٌ ضروريةٌ لحاجةِ العبادِ ذلكَ ، فالله متفضلٌ بها على عبادهِ فهي سفارةٌ بينَ الحقِّ تعالى وبين الخلقِ. قال الله تعالى: (( إنَّ الدينَ عندَ الِله الإسلام )) فالإسلامُ هو الدينُ الذي رضيهُ الله لعبادهِ وأمرنا باتباعهِ وأمرنا بالثبوتِ فيهِ على الدوامِ لأنهُ الدينُ الذي لا نقصَ فيهِ ولا عيبَ ولا خلل، والدينُ التامُّ الكاملُ الذي فيهِ صلاحُ العبادِ في الدنيا والآخرةِ لمنْ شاءَ الله لهُم ذلكَ . قالَ الله تعالى: (( قولوا ءامنَّا بالله وما أُنْزِلَ إِلَيْنَا وما أُنْزِلَ إلى إِبْرَاهيمَ وإسحاقَ ويعقوبَ والأسباط وما أُوتي موسى وعيسى وما أُوتي النبيونَ من رَبِّهِم لا نُفَرِّقُ بينَ أَحدٍ مِنْهُم ونَحْنُ لَهُ مسلمون )).
الـدِّيـن الـسَّـمـاويُّ الـوحـيـدُ
فقديماً كانَ البشرُ جميعهم من زمنِ ءادمَ إلى إدريسَ على دينِ الإسلامِ وإنَّما حدثَ الشركُ والكفرُ بعدَ النبيِّ إدريسَ فأرسلَ الله سيدنا نوحاً عليهِ السلامُ ليدعو النَّاسَ إلى عبادةِ الله الذي لا شريكَ لهُ. قال الله تعالى: (( كانَ النَّاسُ أمةً واحدةً فبعثَ الله النبيينَ مبشرينَ ومنذرينَ وأنزلَ معهم الكتابَ بالحقِّ )). وكانَ ءاخرُ الأنبياءِ والمرسلينَ سيدُنا محمد عليهِ الصلاةُ والسلامُ الذي بَشَّرَ بهِ أنبياءُ الله ومنهم سيدُنا عيسى عليهِ السلام كما أخبرَنا الله في القرءانِ حكايةً عَنْهُ: (( ومبشراً برسولٍ يأتي من بعدِي اسمهُ أحمد )). فلقد أرسلَهُ الله لِيُجَدِّدَ الدعوةَ إلى الإسلامِ بعدَ أَنْ انقطعَ بيَن النَّاسِ في الأرضِ مُؤَيَّدَاً بالمعجزاتِ الدالةِ على نبوتِهِ فَدَخَلَ البعضُ في الإسلامِ وَجَحَدَ نبوتَهُ أهلُ الضلالِ الذينَ منهم مَنْ كانَ مشركاً قبلاً فازدادوا كفراً إلى كفرِهِم. إذاً كلُّ الأنبياءِ مسلمونَ وليسَ فيهم من دعَا إلى عبادةِ غيرِ الله وكلُّهُم صفوةُ خلقِ الله وموصوفونَ بكلِّ فضيلةٍ منزهونَ عن كلِّ رذيلةٍ، فموسى عليهِ الصلاةُ السلامُ كانَ مسلماً موحداً داعياً إلى توحيدِ الله وعيسى عليهِ الصلاةُ والسلامُ كانَ مسلماً موحداً داعياً إلى توحيدِ الله، فَقَدْ روى الإمامُ مالكٌ في الموطأِ أَنَّ رسولَ الله صلى الله عليهِ وسلمَ قالَ: ( أَفْضَلُ ما قُلْتُ أَنَا والنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي لا إِلهَ إِلا الله وحدَهُ لا شريكَ لَهُ ) .فمن أرادَ السعادةَ الأبدِيَّةَ في الآخرةَ فعليهِ باتِّباعِ الأنبياءِ والعملِ بِمُقْتَضَى ما جاؤوا بهِ. قالَ الله تعالى: (( وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ في الآخِرَةِ مِنَ الخاسِرِين )). ويجبُ الإيمانُ بآخرِ الأنبياءِ محمدٌ عليهِ الصلاةُ والسلامُ والعملُ بِمُقْتَضَى شريعَتِهِ قالَ الله تعالى: (( وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ بالله ورسولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنَا للكافِرِينَ سعيراً )). فمنْ عرفَ اللّـهَ ورسولَهُ ونطقَ بشهادةِ أَنْ لا إِلهَ إِلا الله وأَنَّ محمداً رسولُ الله ولم يأتِ بما يعارِضُها وماتَ على ذلكَ فلا بُدَّ أَنْ يدخلَ الجنةَ. ومعرفةُ الله هي أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ الله موجودٌ لا يُشْبِهُ خَلْقَهُ ولا مثيلَ لَهُ ومهما تَصَوَّرْتَ بِبَالِكَ فالله بخلافِ ذلكَ فليسَ ضوءاً ولا جسماً ، قالَ الله تعالى: (( ليسَ كمثلهِ شيءٌ )) ولا يحتاجُ إلى أحدٍ مِنْ خلْقِهِ لا إلى العرشِ ولا إلى السماءِ. ولا أحدَ يستحقُّ العبادةَ إلا الله وهوَ الخالقُ وما سِوَاهُ مخلوقٌ فهوَ تعالى موجودٌ بلا مكانٍ ولا جهةٍ ولا كيفٍ. ومعرفةُ رسولِهِ هي أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ محمدَ بنَ عبدِ الله بنِ عبدِ المطلبِ بنِ هاشمٍ هو عبدُ الله ورسولُهُ إلى كافَّةِ الإِنْسِ مِنْ عُرْبٍ وَعَجَمٍ وإلى كافَّةِ الجِنِّ فَبَشَّرَ وَأَنْذَرَ، صادقٌ في كُلِّ ما يُبَلِّغُهُ عَنِ الله لِيُؤمِنُوا بِشريعتِهِ قالَ الله تعالى: (( ليكونَ للعالميَن نذيراً )). فالإسلامُ دينُ رحمةٍ واعتدالٍ ليسَ فيهِ إفراطٌ ولا تفريطٌ ولا تطرفٌ بغيضٌ ولا عنفٌ مَمْقُوتٌ فمن تَمَسَّكَ بهِ فَازَ.
لا تنسوا من قام بهذا العمل من دعائكم الصالح ..... الله يجمعنا في الجنة.
- *زهرة المنتدى*الادارة
[/img] https://i.servimg.com/u/f30/12/70/69/64/rle62511.gif [/img]
عدد الرسائل : 5887
العمر : 31
الموقع : في بلاد الله الواسعة
تاريخ التسجيل : 20/12/2008
رد: طريق السعادة الابدية
الخميس أبريل 29, 2010 1:08 am
- *زهرة المنتدى*الادارة
[/img] https://i.servimg.com/u/f30/12/70/69/64/rle62511.gif [/img]
عدد الرسائل : 5887
العمر : 31
الموقع : في بلاد الله الواسعة
تاريخ التسجيل : 20/12/2008
رد: طريق السعادة الابدية
الإثنين مايو 10, 2010 1:19 am
- *زهرة المنتدى*الادارة
[/img] https://i.servimg.com/u/f30/12/70/69/64/rle62511.gif [/img]
عدد الرسائل : 5887
العمر : 31
الموقع : في بلاد الله الواسعة
تاريخ التسجيل : 20/12/2008
رد: طريق السعادة الابدية
الإثنين مايو 10, 2010 2:01 am
- *زهرة المنتدى*الادارة
[/img] https://i.servimg.com/u/f30/12/70/69/64/rle62511.gif [/img]
عدد الرسائل : 5887
العمر : 31
الموقع : في بلاد الله الواسعة
تاريخ التسجيل : 20/12/2008
رد: طريق السعادة الابدية
الإثنين مايو 10, 2010 2:01 am
نور الايمان 88 كتب:شكرا موضوع جميل
- *زهرة المنتدى*الادارة
[/img] https://i.servimg.com/u/f30/12/70/69/64/rle62511.gif [/img]
عدد الرسائل : 5887
العمر : 31
الموقع : في بلاد الله الواسعة
تاريخ التسجيل : 20/12/2008
رد: طريق السعادة الابدية
الإثنين مايو 10, 2010 2:01 am
leen كتب:يسلمووووووو زهورة
- *زهرة المنتدى*الادارة
[/img] https://i.servimg.com/u/f30/12/70/69/64/rle62511.gif [/img]
عدد الرسائل : 5887
العمر : 31
الموقع : في بلاد الله الواسعة
تاريخ التسجيل : 20/12/2008
رد: طريق السعادة الابدية
الإثنين مايو 10, 2010 2:01 am
- *زهرة المنتدى*الادارة
[/img] https://i.servimg.com/u/f30/12/70/69/64/rle62511.gif [/img]
عدد الرسائل : 5887
العمر : 31
الموقع : في بلاد الله الواسعة
تاريخ التسجيل : 20/12/2008
رد: طريق السعادة الابدية
الإثنين مايو 10, 2010 2:02 am
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى